طلاب جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم ينظمون مسيرة لدعم النساء المتضررات من العنف


اجتمع طلاب جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم لزيادة الوعي ضد العنف الموجه نحو المرأة. ارتدى الطلاب ملابس سوداء حاملين لافتات وشعارات، ليبعثوا برسالة تضامن ووحدة. وخلال كلمته أمام الطلاب، أكد نائب رئيس الجامعة، البروفيسور جوني، أن حالات العنف التي ازدادت مؤخرًا لا تنتمي إلى تقاليدنا ولا إلى قيمنا الدينية.

نظم طلاب جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم مسيرة للتنديد بالعنف ضد المرأة، بمشاركة نائب رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور إبراهيم جوني. ارتدى الطلاب ملابس سوداء في رسالة تضامن، ووضعوا على صدورهم صور النساء اللواتي كن ضحايا للقتل. وفي كلمته، أشار البروفيسور جوني إلى أننا وصلنا إلى نقطة لا يمكن فيها الصمت على العنف ضد المرأة، مؤكدًا أن حالات العنف المتزايدة لا تمت لديننا ولا تقاليدنا بصلة. وأكد جوني على أن العنف ضد المرأة غير مقبول، وشكر الطلاب على وعيهم وحسهم الإنساني العالي.
whatsapp-image-2024-10-08-at-15-52-32

"يجب أن تكون النساء في أمان"
نيابةً عن الطلاب، صرحت سايدة شيما أككول بأنهم يدينون جميع أشكال العنف والتحرش والتمييز ضد المرأة. وأكدت أككول أن الوقوف ضد العنف هو مسؤولية الجميع، قائلة: "يجب أن تكون جميع فئات المجتمع جزءًا من الحل ضد كل أشكال العنف والتمييز. يجب أن تشعر النساء بالاحترام والأمان الذي يستحقونه في جميع مجالات الحياة، وأن يعشن بحرية وأمان. نحن ملتزمون بالدفاع عن حقوق المرأة ومواصلة الوقوف ضد جميع أشكال العنف. وكما أكد النبي محمد ﷺ في خطبة الوداع، فإن النساء أمانة من الله لديكم. وبناءً على هذا التوجيه، نعتبر احترام كرامة النساء وحقوقهن واجبًا إنسانيًا."


1 2 3 4

طلاب جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم ينظمون مسيرة لدعم النساء المتضررات من العنف


اجتمع طلاب جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم لزيادة الوعي ضد العنف الموجه نحو المرأة. ارتدى الطلاب ملابس سوداء حاملين لافتات وشعارات، ليبعثوا برسالة تضامن ووحدة. وخلال كلمته أمام الطلاب، أكد نائب رئيس الجامعة، البروفيسور جوني، أن حالات العنف التي ازدادت مؤخرًا لا تنتمي إلى تقاليدنا ولا إلى قيمنا الدينية.

نظم طلاب جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم مسيرة للتنديد بالعنف ضد المرأة، بمشاركة نائب رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور إبراهيم جوني. ارتدى الطلاب ملابس سوداء في رسالة تضامن، ووضعوا على صدورهم صور النساء اللواتي كن ضحايا للقتل. وفي كلمته، أشار البروفيسور جوني إلى أننا وصلنا إلى نقطة لا يمكن فيها الصمت على العنف ضد المرأة، مؤكدًا أن حالات العنف المتزايدة لا تمت لديننا ولا تقاليدنا بصلة. وأكد جوني على أن العنف ضد المرأة غير مقبول، وشكر الطلاب على وعيهم وحسهم الإنساني العالي.
whatsapp-image-2024-10-08-at-15-52-32

"يجب أن تكون النساء في أمان"
نيابةً عن الطلاب، صرحت سايدة شيما أككول بأنهم يدينون جميع أشكال العنف والتحرش والتمييز ضد المرأة. وأكدت أككول أن الوقوف ضد العنف هو مسؤولية الجميع، قائلة: "يجب أن تكون جميع فئات المجتمع جزءًا من الحل ضد كل أشكال العنف والتمييز. يجب أن تشعر النساء بالاحترام والأمان الذي يستحقونه في جميع مجالات الحياة، وأن يعشن بحرية وأمان. نحن ملتزمون بالدفاع عن حقوق المرأة ومواصلة الوقوف ضد جميع أشكال العنف. وكما أكد النبي محمد ﷺ في خطبة الوداع، فإن النساء أمانة من الله لديكم. وبناءً على هذا التوجيه، نعتبر احترام كرامة النساء وحقوقهن واجبًا إنسانيًا."


1 2 3 4